وصفت عضو هيئة التدريس في جامعة الملك عبدالعزيز، الدكتورة تيسير عباس محمد الشريف، مشوارها الدراسي في ماليزيا بـ«التحدي»، من أجل التعريف بمكانة المرأة السعودية، مؤكدة حرصها على التقديم لشعب «الملايو» بجنوب شرق آسيا أدبا شعريا حديثا بإسهام أنثوي في الشعر السعودي وبقضاياه الاجتماعية والسياسية والثقافية.
وذكرت أن المرأة السعودية تقف بشموخ أمام الرياح العاتية، مبينة في رسالتها للدكتوراه بعنوان «شاعريّة النّص الأنثوي في شعر أشجان هندي: دراسة أسلوبية بلاغية» أنّها أرادت أن تبرز إبداع المرأة السعودية من خلال الشاعرة أشجان هندي التي لها قدم ثابتة في ساحات الشعر العربي خصوصا، إضافةً إلى ما ترجم لها من أشعار للغات العالم الحية، فضلا عن إسهاماتها الأدبيّة والفكرية ومشروعها الشعري في خلق الروح الشعريّة، فجاءت هذه الدراسة منها محاولة لاستنطاق شاعريّة شعرها أسلوبيًّا وبلاغيًّا.
وأوضحت الشريف أنها ركّزت في دراستها على نِتاج الشاعرة المنشور في ديوانيها «مطر بنكهة الليمون» و«ريق الغيمات» الذي بدا فيهما تأثر الشاعرة بالمتغيرات السياسية والاجتماعية والدينية والفكرية والعلمية.
وأوصت اللجنة المناقشة بطباعة الرسالة واستحقاقها لجائزة تقديرية، وتتطلع الباحثة إلى ترجمة رسالتها إلى لغات أخرى.
وذكرت أن المرأة السعودية تقف بشموخ أمام الرياح العاتية، مبينة في رسالتها للدكتوراه بعنوان «شاعريّة النّص الأنثوي في شعر أشجان هندي: دراسة أسلوبية بلاغية» أنّها أرادت أن تبرز إبداع المرأة السعودية من خلال الشاعرة أشجان هندي التي لها قدم ثابتة في ساحات الشعر العربي خصوصا، إضافةً إلى ما ترجم لها من أشعار للغات العالم الحية، فضلا عن إسهاماتها الأدبيّة والفكرية ومشروعها الشعري في خلق الروح الشعريّة، فجاءت هذه الدراسة منها محاولة لاستنطاق شاعريّة شعرها أسلوبيًّا وبلاغيًّا.
وأوضحت الشريف أنها ركّزت في دراستها على نِتاج الشاعرة المنشور في ديوانيها «مطر بنكهة الليمون» و«ريق الغيمات» الذي بدا فيهما تأثر الشاعرة بالمتغيرات السياسية والاجتماعية والدينية والفكرية والعلمية.
وأوصت اللجنة المناقشة بطباعة الرسالة واستحقاقها لجائزة تقديرية، وتتطلع الباحثة إلى ترجمة رسالتها إلى لغات أخرى.